أغبطك أيتها النحلة الطنّانة...
أينما استرخى جناحاك تجدين من يصغي إليك ويحتضنك...
لك الفضاء والحدائق وطناً و ملعباً وميدان...
هكذا غمغمت شجرة الغابة مثقلةً فروعها بالعصافير ...
مزروعة أقدامها في ثلجٍ لايذوب ...
إلا في الصدى...
أينما استرخى جناحاك تجدين من يصغي إليك ويحتضنك...
لك الفضاء والحدائق وطناً و ملعباً وميدان...
هكذا غمغمت شجرة الغابة مثقلةً فروعها بالعصافير ...
مزروعة أقدامها في ثلجٍ لايذوب ...
إلا في الصدى...